التسوق

تجربتي مع قطونيل



تجربتي مع قطونيل هو واحد من العناوين التي تتصدر قوائم البحث على الإنترنت، حيث يبحث كل رجل وتبحث كل امرأة عن ملابس بأفضل جودة وسعر، ومن المعروف أن قطونيل شركة ملابس مصرية ناجحة جدًا لذا سوف نعرض من خلال موقعنا مجموعة من التجارب الواقعية، التي عاشها أصحابها مع هذه الشركة وقرروا أن يرووها من خلال الموقع كي يحق الناس أقصى استفادة منها.

تجربتي مع قطونيل

جميعنا يعرف أن شركة قطونيل للملابس واحدة من أبرز وأشهر الشركات التي تعمل في هذا المجال بجمهورية مصر العربية، وواضح من اسمها أنها تعتمد في إنتاج منتجاتها على القطن المصري اعتمادًا كاملًا، ومنذ أن ظهرت شركة قطونيل في مصر وهي حتى الآن رائدة في المجال ومن أهم الشركات على مستوى الوطن العربي وليس في مصر فقط.

إن خير ما يؤكد لنا صدق هذه المعلومات وصحتها ما يعرضه الناس من تجارب خاصة بهم مع منتجات قطونيل، وفيما يلي نستعرض مجموعة من التجارب الواقعية على لسان أصحابها:

التجربة الأولى

أنا شاب أبلغ من العمر خمس وعشرون سنة وأعمل كمدرب لكمال الأجسام في أحد النوادي الشهيرة في  الصباح وفي المساء أعمل في إحدى الصالات الرياضية، تجربتي مع قطونيل كانت منذ ثلاثة أشهر تقريبًا وكانت مجرد مصادفة، فأنا طبيعة عملي تجعل جسدي في حالة من الحرارة والتعرق طيلة الوقت، وبناءً على ذلك أحتاج إلى ارتداء أنواع معينة من الملابس تكون مريحة لي من ناحية وتمتص العرق ولا تنبعث منها رائحة سيئة من ناحية أخرى.

لقد جربت ارتداء العديد من أنواع وماركات الملابس مثل الجيل والبوليستر وبعض أنواع القطع القطنية أيضًا ولكنها لم تكن تعطي لجسمي حرية وأريحية الحركة، بالإضافة إلى زيادتها كمية التعرق وانبعاث رائحة غير محببة بالرغم من استخدامي مزيلات رائحة العرق بصفة مستمرة.

هذا إلى أن نصحني أحد أصدقائي المدربين بتجربة منتجات قطونيل وعرفت منه أن هذه الشركة منتجاتها ممتازة وتنافس المنتجات الأوروبية، وتتمتع بدرجة عالية من المرونة وخفيفة على البشرة وتمتص أي عرق ولا تنبعث منها رائحة.



بحثت على الإنترنت عن منتجات قطونيل ووجدت غالبية ردود الأفعال عليها إيجابية جدًا لذا قررت أن أخوض التجربة وقمت بشراء عدد قليل جدًا من قطع الملابس منها من باب التجربة، وكانت تجربة رائعة وبناءً عليها قررت شراء قطعًا أخرى كملابس داخلية وفانلات يمكن ارتداؤها في الخارج.

لا زلت حتى الآن أستخدم منتجات قطونيل كملابس داخلية وملابس أخرى مخصصة عندي للعمل والتمرين فقط، وأنصح جميع من يعملون في مثل مهنتي أو من يعملون في عمل ما يتسبب في تعرقهم المستمر بشراء ملابس من قطونيل.

التجربة الثانية

أنا فتاة أبلغ من العمر 21 سنة أعمل في هندسة الديكورات إلى جانب دراستي في نفس المجال، بمقتضى العمل والدراسة أضطر إلى البقاء خارج المنزل لفترة طويلة وأعود في وقت متأخر بعض الشيء وأنا في حالة من الإرهاق، بشرتي من النوع الدهني الحساس الذي لا يستجيب للعلاجات بسهولة وليست بشرة وجهي فقط دهنية وإنما جسمي بالكامل.

مشكلتي بدأت من الصيف الماضي حينما ذهبت في تدريب عملي تابع للجامعة ومنه إلى العمل فكان مجهودًا شاقًا جدًا، ونتيجة لذلك بالطبع كنت أتعرق كثيرًا مع باقي في الخارج لفترات طويلة مما لم يعطِ لي إمكانية تغيير ملابس أكثر من مرة واحدة في اليوم.

ذات يوم لاحظت انتشار بثور ذات لون أحمر على سطح الجلد في الظهر وأعلى الصدر وبثور أخرى متناثرة بعدد قليل في الفخذين، ذهبت إلى طبيب الأمراض الجلدية على الفور لأجد حلًا لهذه المشكلة وقد أخبرني أنها حساسية في الجلد إلى جانب تراكم للبكتيريا، والسبب في ذلك هو ارتداء ملابس داخلية من خامات وأنواع أقمشة سيئة مثل الجل والبوليستر.

هذه الأقمشة تزيد من تعرق البشرة وتتسبب في انسداد المسام وبالتالي ظهور الحبوب واسمرار لون الجلد وغيرها من المشكلات الأخرى، وكتبت لي بعض الأدوية والكريمات والمراهم الموضعية مع روتين للعناية بالجسم يوميًا، كما رشحت لي منتجات قطونيل من الملابس الداخلية والتيشيرتات الكات والنص كم والكم والشورت وغيرها.

أكدت لي أنها مريحة جدًا للبشرة وخفيفة عليها وتعطي المسام القدرة على التنفس ولا تسبب انسدادها أو انبعاث رائحة عرق سيئة ولا تؤدي لنمو البكتيريا على سطح الجلد، وبالفعل قمت بشراء مجموعة من قطع الملابس من إحدى الفروع التابعة لشركة قطونيل.



كانت حقًا مثلما وصفت لي الطبيبة وربما أكثر فهي مريحة جدًا ومرنة وتأخذ شكل وقالب الجسم دون أن تعطي شعورًا بالضيق، وتمتص العرق ولا تسبب انبعاث رائحة العرق السيئة حتى وإن لم استخدام مزيلًا للعرق وأنصح كل السيدات وأيضًا الرجال باستخدامها.

هذه التجارب واقعية وحصرية من قبل أشخاص أقبلوا على استخدام منتجات قطونيل لأول مرة وقرروا أن تكون منتجاتها هي الاستخدام الثابت بالنسبة إليهم فيما بعد، وإن لم تكن منتجات الشركة كذلك لما شهدت كل هذا الإقبال منذ أن انطلقت وحتى الآن.

هل كان هذا المقال مفيد ؟
مفيدغير مفيد


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *